إنّ وائل ÙƒÙوري الذي جال بين المناطق اللبنانيّة وكان Ùعلاً "ملكًا" يتنقّل كالأمير والÙتيات يتمايلن، ويتهامسن ومنهنّ ÙŠÙقدن الوعي عند رؤيته ÙÙŠ زØلة،كان ØÙÙ„ÙÙ‡ غير إذ كان اللقاء المنتظر، منذ سنوات أطل وائل ليقدم اجمل ما لديه على Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù…Ø§Ù… الآلا٠من جمهوره اللبناني والزØلاوي تØديداً .بدأ الØÙÙ„ بأغنية خاصة لكÙوري بزØلة Øيث وق٠كل الØضور وصÙقوا له ØŒ ثم نظر ÙƒÙوري الى تمثال سيدة زØلة وغنى لها موالاً طالباً منها الرضا والØنان. من زØلة إلى البترون هذا الØÙÙ„ الذي كانت بطاقاته قد Ù†Ùذت بكاملها قبل Øوالي الثلاث أسابيع من موعده، Øضره ما يقارب الثلاث آلا٠شخص تواÙدوا إلى البترون من المناطق ومن دول الاغتراب، بالإضاÙØ© إلى عدد كبير من وسائل الإعلام المختلÙØ© من لبنان وخارجه.اللاÙت على مدخل المهرجان ÙÙŠ البترون كان عدد من الأجانب تواÙدوا من دول مجاورة غير عربية، كاليونان وتركيا، Ù„Øضور ØÙÙ„ ÙƒÙوري ÙØملوا ورÙعوا أعلام بلادهم، وكما الجميع رقصوا وغنوا مع نجمهم المÙضل ÙÙŠ ليلة بترونية ساØرة.واÙØªØªØ Ø§Ù„ØÙÙ„ بتØية للجيش اللبناني Ùكانت البداية مع موال اغنية “انا Ø±Ø§ÙŠØ Ø¨ÙƒØ±Ø§ عالجيش” وقد Øاول وائل قدر المستطاع تلبية طلبات الØاضرين وتقديم الأغنيات التي تمنوا سماعها والتي ØÙظوها عن ظهر قلب. Ùغنى أروع الهيتات، من ألبومه الجديد ومنها “كذابين”ØŒ “جايي عالهدا” ØŒ “خائ، “صرنا صلؔ، “وقت البنساكي”ØŒ “غدرتيني” باداء واØساس رائعين يكاد ÙŠÙوق روعة التسجيل ÙÙŠ الاستوديو! ÙˆÙÙŠ الأمس، Øطّت قاÙلة الكÙوري ÙÙŠ اهمج وكان ØÙلاً أصرّ جميع الØاضرين على نعته بالـ wow غنّى وائل وتØوّل الØضور إلى كورال خلÙÙ‡ ومعه وهو يبتسم ويشاركهم Ù„Øظات الÙØ±Ø ÙˆØ§Ù„Ø±Ù‘Ù‚Øµ. لم يعد وائل نجم المهرجانات ÙˆØسب، تخطّى ذلك Ø£ØµØ¨Ø Ù†Ø¬Ù… الجماهير وبعض Ù…Øبّيه لا عمل لديهم سوى مراÙقتة نجمهم من منطقة إلى أخرى ÙˆÙÙŠ كلّ سهرة يتÙاعلون معه وكأنّهم يشاهدونه للمرّة الأولى...مدير أعمال وائل إيدي غانم ذكيّ ويعر٠تمامًا كي٠وأين ÙŠÙظهر وائل... ليس كلّ من غنّى نجمًا ووائل أنت نجم النّجوم. |