كشÙت الأرقام لجمعية المصار٠Øول الوضع الاقتصادي والمالي والمصرÙÙŠ ÙÙŠ Øزيران، ان الاقتصاد اللبناني تمكن من المØاÙظة على تماسكه ÙÙŠ النص٠الأول من السنة الجارية، لكن من دون تØسن ملموس نتيجة الأوضاع الداخلية والإقليمية. إذ سجلت بعض مؤشرات القطاع الØقيقي تØسناً قياساً بما كانت عليه ÙÙŠ النص٠الأول من 2013ØŒ أبرزها قطاع البناء وبدرجة أقل مقاصة الشيكات ÙˆØركة القادمين وكمية السلع المستوردة، ÙÙŠ Øين تراجعت بعض المؤشرات الاخرى. أما ميزان المدÙوعات ÙØقق Ùائضاً ولو بسيطاً بقيمة 216 مليون دولار قابله عجز ÙÙŠ النص٠الأول من العام السابق، على الرغم من توسع عجز الميزان التجاري ولو على Ù†ØÙˆ بسيط ÙÙŠ الÙترة المذكورة.على صعيد آخر، بقي القطاع المصرÙÙŠ المØرّك الأول للإقتصاد وعرÙت التسليÙات للقطاع الخاص نمواً بنسبة 5,7% ÙÙŠ النص٠الأول من 2014 مقابل نموّها بـ 3,2% ÙÙŠ النص٠الأول من 2013ØŒ علماً أن نسبة نمو إجمالي موجودات/مطلوبات المصار٠التجارية تباطأت الى 3,4% من 4% ÙÙŠ الÙترتين المذكورتين على التوالي. من جهة أخرى، ارتÙع الدين العام الى 65,7 مليار دولار نهاية Øزيران 2014 أي بـ 3,5% ÙÙŠ النص٠الاول من السنة الجارية. |