كانت المعلمة الأميركية شارون ريجولي، تقضي عطلتها ÙÙŠ المكسيك، إلا أن Øادثًا مأساويا غريبا، أنهى Øياتها دون أي مقدمات.وكش٠داÙيد ريجولي، شقيق شارون، أنها كانت تقضي عطلتها برÙقة ابنتها وصديقتها ÙÙŠ المكسيك، واستأجرت منزلًا خاصا مع شرÙØ©.ووÙقًا لصØÙŠÙØ© “الإندبندنت” البريطانية، Ùإن شارون كانت تجلس على الشرÙØ© قبل Ù„Øظات من قيام ابنتها بسرد نكتة لها، ÙانÙجرت بالضØك، ÙˆÙقدت التوازن جراء استغراقها ÙÙŠ الضØÙƒ المتواصل.وأضا٠شقيقها أنها انزلقت إلى الوراء Ù†ØÙˆ ØاÙØ© الشرÙØ©ØŒ التي كانت مصممة على شكل مقعد طويل وسقطت من الأعلى إلى الأرض.وأشار شقيق المتوÙية إلى أن معايير البناء ÙÙŠ المكسيك تختل٠عن تلك التي ÙÙŠ الولايات المتØدة، Øيث كانت شرÙØ© المنزل المستأجر من دون سور Øقيقية، وهو الأمر الذي لم تكن شارون معتادة عليه.وماتت بعد 17 يومًا من نقلها للمستشÙÙ‰ ووجودها ÙÙŠ غرÙØ© الإنعاش تØت التنÙس الإصطناعي Øيث أوصلها الأطباء بجهاز التنÙس الاصطناعي، لكن رغم جهود الأطباء لم تستطع السيدة البالغة 50 عاما من التعاÙÙŠ من جروØها البليغة والخروج من الغيبوبة.ÙˆÙÙŠ النهاية اضطرت أسرتها إلى Ø§Ù„Ø³Ù…Ø§Ø Ù„Ù„Ø£Ø·Ø¨Ø§Ø¡ بقطعها عن الجهاز وقامت أسرتها بالتبرع بأعضائها لـ5 أشخاص. |