سيشهد العالم مع بداية عام 2018 Øدثا مدوّيا ÙÙŠ تاريخ البشرية، وهو إجراء أول عملية زرع رأس لإنسان بعد أن واÙÙ‚ المريض الروسي Valerie على التطوّع لإجراء العملية، واستبدال جسده المصاب بمرض ضمور العضلات والأعصاب، بجسد إنسان سليم ولكن ميت دماغياً، Ùإنه اعتذر أخيراً عن قراره، وتنØّى جانباً ليÙÙØ³Ø Ø§Ù„Ù…Ø¬Ø§Ù„ إلى مريض آخر، ولكن من الصين. وسيجري العملية Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø¥ÙŠØ·Ø§Ù„ÙŠ Sergio CanaveroØŒ الذي أشار إلى أنه من المتوقع أن تÙجرى الجراØØ© ÙÙŠ الربع الأول من 2018ØŒ وأكد على ضمان نجاØها. واعتمد Canavero على Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¹Ù…Ù„ÙŠØªÙ‡ المثيرة لجدل العالم، على نجاØÙ‡ ÙÙŠ قطع وإعادة توصيل الØبل الشوكي لتسعة Ùئران، ويعتقد أن هذا هو الØÙ„ Ù†Ùسه لإعادة ربط رأس الإنسان المقطوعة على هيئة أخرى. ولكن ÙÙŠ Øال Ù†Ø¬Ø§Ø Sergio ÙÙŠ جراØته الخطيرة، سيدخل ÙÙŠ Ùصل جديد من الجدل والمشاكل، ومنها درجة تواÙÙ‚ مريضه واختراعه الجديد مع Ù†Ùسه ومع جسده الجديد، ÙˆÙÙŠ هذه الØالة Ùإنه من المتوقع أن يخضع لجلسات طويلة من العلاج النÙسي. أيضاً ÙÙŠ Øال رغبة المريض الناجي ÙÙŠ الزواج والإنجاب، ماذا ستكون درجة شرعية أبنائه؟ هل هم أبناء الرأس أم أبناء الجسد السليم؟ وخلال أشهر قليلة، سنرى نتيجة هذه العملية الجراØية، التي تمّ الإعداد لها قبل عامين كاملين |