على الرغم من تضارب المعلومات والدراسات الطبية Øول مضار ألعاب الÙيديو والكمبيوتر، بين دراسة تؤكد أنها مضرة للأطÙال خاصة، ولعمل الدماغ، وبين أخرى تثبت أمها Ù…Ùيدة وتØÙز دماغنا على النشاط والعمل والتيقظ، يبدو أن منظمة الصØØ© العالمية Øسمت أمرها أو أنها على وشك أن تÙعل.ويبدو أن مرضاً "Øديثاً" ستضمه المنظمة بØلول رأس السنة ضمن قائمة الأمراض الجديدة، ألا وهو " إدمان ألعاب الكمبيوتر والÙيديو" أو ما يسمى "اضطرابات الألعاب".وتستهد٠المنظمة ÙÙŠ تصنيÙها هذا "الذين ÙŠÙرطون بشكل مدمن باستعمال تلك الألعاب".وذكرت مجلة "Forbs" الأميركية أن هذه هي المرة الأولى التي يجري Ùيها إدراج الاضطراب العقلي المترتب على إدمان ألعاب الÙيديو الإلكترونية، ضمن قوائم الأمراض المعتر٠بها صØياً، والتي يتوجب رصدها، ÙˆÙŠÙ†ØµØ Ø£Ù† تكون لها عيادات وأطباء ووصÙات علاجية.يذكر أنه سبق أن اعتبر العديد من الاختصاصيين الإدمان على "الشراء أو العمل" هوساً قد ÙŠØµØ¨Ø Ù…Ø±Ø¶ÙŠØ§Ù‹ ÙÙŠ عدد من الØالات.وكان خبراء بمنظمة الصØØ© العالمية، قد أعلنوا ÙÙŠ أيلول 2015ØŒ عن نيتهم وضع إدمان الإنترنت وتصوير "السيلÙÙŠ" على قائمة الأمراض النÙسية. |