مروان خوري بدقيقة يوجّه رسالة إنسانيّة       نادر الأتات يغنّي "الكورونا" ويحثّ النّاس أن يبقوا بالبيت       يوسف الخال لـ يوسف الخال: "بضّل قد الذرّة بترابك"       تكريم أمين معلوف       هل جاكي شان مُصاب بفيروس كورونا؟       تعرف على أكثر الدول أمانا عالمياً وعربياً       حصل على اللقب وتوفّي... أكبر معمر بالعالم       لا علاج ولا لقاح حتى الآن لـ"كورونا"       فيروس كورونا يوقف جان يامان في إيطاليا       جورج وسوف يودّع والدته "ماما يا ماما"      
هل سيتكرّر مشهد 11 ايلول؟!

أثار اختفاء 11 طائرة مدنيّة من مطار طرابلس الدولي في ليبيا بعد أن تمّت السيطرة عليه بواسطة جماعة "الفجر الجديد" المتطرفة في أواخر الشهر الماضي، خوف مسؤولين أميركيّين من كيفيّة استخدام هذه الطائرات.ويحذّر مسؤولون أميركيّون من أنّ الطائرات ربما تستخدم في عمليات إرهابية في الذكرى السنوية للحادي عشر من أيلول. ويُعتقد أنّ هذه الطائرات المختفية سرقت وكان يتمّ تشغيلها بواسطة شركتين حكوميّتين. بينما تحطّمت مقاتلة تابعة لسلاح الجو الليبي مساء الثلاثاء في مدينة طبرق إثر اصطدامها بمبنى سكني ما أدى إلى مقتل قائدها وطفل وإصابة آخرين بجروح متفاوتة؟ وكانت المقاتلة انطلقت من قاعدة "جمال عبدالناصر" الجوية في طبرق.
وذكر مصدر أمني أنّ "العقيد الطيّار رافع الفراوي لقي حتفه بعد سقوط مقاتلة كان يقودها في طلعة استعراضية في مدينة طبرق (1600 كلم شرق طرابلس) بينما نجا مساعده" الذي أصيب بجروح. وتضاربت الأنباء حول سبب سقوط المقاتلة، بين خلل فني، وفق جماعة حفتر وإعلان جماعة أنصار الشريعة الارهابيّة إسقاطها بواسطة المضادات الأرضيّة.ويتخوف مسؤولون أميركيّون من إمكانيّة استخدام هذه الطائرات المختطفة للقيام بهجمات في شمال أفريقيا والشرق الأوسط يوم 11 أيلول الذي يصادف أيضاً الذكرى السنويّة لهجوم إرهابيّين على السفارة الأميركيّة في بنغازي والذي أسفر عن مقتل 4 أميركيّين.